إحياء ذكرى المحرقة والتوعية بها لعام 2024

 

مرجٌ مُزهر تزيّنه الفراشات - لوحة رسمتها دوريت وايسيروفا، وهي فتاة صغيرة سُجنت في معسكر اعتقال تيريزينشتات في مدينة تيريزين. وُلدت دوريت في عام 1932، وقُتلت في عام 1944 في معسكر الاعتقال والموت النازي الألماني أوشفيتز بيركيناو (1940-1945). حقوق النشر: المتحف اليهودي في براغ



الإشادة بالشجاعة الاستثنائية

 



 
للضحايا والناجين من المحرقة  
تقويم الفعاليات   

 

كانون الثاني/يناير |  شباط/فبراير 

 

السبت، 27 كانون الثاني/يناير 2024

رسالة الأمين العام

 

الجمعة، 26 كانون الثاني/يناير 2024

حفل الأمم المتحدة التذكاري للمحرقة 
11:00 صباحاً بتوقيت المنطقة الزمنية الشرقية، مقر الأمم المتحدة 


تستضيف السيدة ميليسا فليمنِق، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للتواصل العالمي، مراسم إحياء ذكرى المحرقة. ويشارك في الحفل مجموعة من الناجين من المحرقة سوف يقصّون شهاداتهم، إضافةً إلى المتحدثين المدعوين، بمن فيهم الأمين العام للأمم المتحدة؛ رئيس الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة، والممثل الدائم لإسرائيل، والممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.  

للتسجيل، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني

 

كانون الثاني/يناير – 23 شباط/فبراير 2024

معرض "القتال على الأراضي الألمانية من أجل العالم كله - ساكسونيا السفلى تحت الحكم النازي

صالة الزوار، مقر الأمم المتحدة 


يروي هذا المعرض تطورات الأحداث في الفترة من عام 1933 إلى عام 1945 فيما يعرف اليوم بولاية ساكسونيا السفلى بألمانيا. تمثل الكيفية التي قام فيها النظام النازي بتشكيل المجتمع في ولاية ساكسونيا السفلى بما ينسجم مع الأيديولوجية النازية، والجرائم التي أقرتها الدولة، والعنف والترهيب الذي تثيره، والردود على تصرفات الدولة وعملائها، صورةً مصغرةً عن التجربة في جميع أنحاء ألمانيا وفي الأراضي المحتلة. ويوفر إلقاء نظرةٍ فاحصة على ولاية ساكسونيا السفلى صورةً واضحةً عن التاريخ الأكبر للمحرقة، ويوسع معرفتنا ووعينا بتجارب جميع الذين رسموا ملامح تاريخ تلك الفترة. 
 

 

الثلاثاء، 27 شباط/فبراير 2024

حوار حول كتاب "الكونتيسة المزيفة: المرأة اليهودية التي أنقذت آلاف البولنديين خلال المحرقة"

متجر كتب الأمم المتحدة، مقر الأمم المتحدة: الساعة الواحدة بعد الظهر بتوقيت المنطقة الزمنية الشرقية  
عملت عالمة الرياضيات اليهودية الدكتورة جوزفين جانينا ميلبيرج في لوبلان، المقر الرئيسي لعملية راينهارد، وهي عملية قوات الأمن الخاصة التي قتلت 1.7 مليون يهودي في بولندا المحتلة. تظاهرت ميلبيرج بأنها "كونتيسة" من الطبقة الأرستقراطية البولندية، ونجحت في إقناع مسؤولي قوات الأمن الخاصة بإطلاق سراح آلاف البولنديين من معسكر اعتقال مايدانيك. كما حصلت على إذن لتوصيل الغذاء والدواء لآلاف السجناء الآخرين، وقامت بتهريب الإمدادات والرسائل إلى مقاتلي المقاومة المسجونين. والغريب في الأمر أنها استطاعت تفادي الكشف عن هويتها، ونجت من الحرب، وهاجرت إلى الولايات المتحدة. ندعوكم للانضمام إلى المؤلفتين المشاركتين إليزابيث وايت وجوانا سليوا اللتين تستعرضان كيف قامتا بتأليف تاريخ الدكتورة ميلبيرج، والتعرف على أسباب عدم معرفة الجمهور الأوسع إلا القليل عن هذه البطلة التي لم تنل حقها من التقدير. 
إليزابيث وايت هي مديرة الأبحاث السابقة لمركز منع الإبادة الجماعية في المتحف التذكاري للمحرقة بالولايات المتحدة، وجوانا سليوا هي المؤرخة في المؤتمر المتعلق بالمطالبات المادية اليهودية ضد ألمانيا.