في يوم أفريقيا، نحتفل بهذه القارة الدينامية والمتنوعة وبمساهمات الأفريقيين في عالمنا. وتُستمد إمكانات القارة الهائلة من سكانها الشباب والمتزايدين، ومواردها الطبيعية الغنية، وجمالها الخلاب وتنوعها الثقافي.
ويمكن لمبادرات مثل منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية وخطة الاتحاد الأفريقي لعام 2063، إلى جانب صوت أفريقيا المسموع بصورة متزايدة، بما في ذلك دورها القيادي في مجال الطاقة المتجددة، أن تساعد في تحقيق هذه الإمكانات.