في هذا اليوم الدولي لمناهضة كراهية المثلية الجنسية ومغايرة الهوية الجنسانية وازدواجية الميل الجنسي، أحيّي العمل الشجاع للمدافعين والمدافعات عن حقوق الإنسان من المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية وأحرار الهوية الجنسانية وحاملي صفات الجنسين وأفراد الفئات الجنسانية الأخرى الذين يناضلون من أجل تجريم التمييز وضمان المساواة أمام القانون.
ومع ذلك، هناك طفرة مقلقة في الاتجاه المعاكس. ذلك أن قوانين جديدة تقنن أشكال التعصب القديمة وتستغل المخاوف وتؤجّج الكراهية.