RADULAN SAHIRON

QDi.208
RADULAN SAHIRON
التاريخ الذي أصبح فيه الموجز السردي متاحا على الموقع الشبكي للجنة: 
2009/08/26
تاريخ آخر تحديث للموجزالسردي: 
2017/09/22
سبب الإدراج في القائمة: 

أُدرج اسم Radulan Sahiron في القائمة في 6 كانون الأول/ديسمبر 2005 عملا بالفقرتين 1 و 2 من القرار 1617 (2005) بوصفه شخصا مرتبطا بتنظيم القاعدة أو أسامة بن لادن أو حركة الطالبان بسبب "المشاركة في تمويل الأعمال أو الأنشطة" التي تقوم بها جماعة أبو سياف "أو التخطيط لها أو تسهيل القيام بها أو الإعداد لها أو ارتكابها، أو بالاقتران معها أو باسمها أو بالنيابة عنها أو دعما لها"؛ و "توريد الأسلحة والمعدات ذات الصلة أو بيعها أو نقلها إليها"؛ "أو التجنيد لفائدتها"؛ "أو دعم أعمالها أو أنشطتها" (QDe.001).

معلومات إضافية: 

تولّى Radulan Sahiron، المعروف أيضا باسم Commander Putol، عدة مناصب ذات نفوذ داخل جماعة أبو سياف (QDe. 001):

-    منذ عام ١٩٩٩، كان أحد الأعضاء الأربعة عشر الذين يشكلون مجلس الشورى في جماعة أبو سيّاف.

-    في منتصف عام 2002، عمل مستشارا لزعيم جماعة أبو سياف Khadafi Abubakar Janjalani (QDi. 180). وبالإضافة إلى ذلك، تولّى Sahiron عدة مناصب قاد فيها مقاتلي جماعة أبو سياف في منطقة أرخبيل سولو بجنوب الفلبين.

-   بين عامي 2000 و 2003، قاد Sahiron مجموعة Putol التابعة لجماعة أبو سياف والمكونة من حوالي ١٠٠ عنصر ينشطون في جزيرة جولو بأرخبيل سولو؛ وكان قائد جماعة أبو سياف في سولو والمؤلفة من ١٨ جماعة مسلحة؛ وكان رئيس أركان جماعة أبو سياف في سولو، والقائد العام لجماعة أبو سياف في جزيرة جولو، كان مسؤولا هو ونائبه عما يناهز ألفا من الأتباع المدججين بالسلاح.

-   منذ عام ٢٠٠٨، كان Radulan Sahiron عضوا في قيادة جماعة أبو سياف بعد وفاة Janjalani إلى جانب Yasir Igasan و Isnilon Totoni Hapilon (QDi.204) في وقت كان فيه عدد أفراد جماعة أبو سياف المسلحين في الميدان يتراوح بين ٢٠٠ و ٤٠٠ رجل. وأكثر المجموعات نشاطا في جماعة أبو سياف كانت في جزيرة جولو، بقيادة Sahiron و Hapilon و Albader Parad. وكان ابن Sahiron،Ismin Sahiron  المعروف أيضا باسم Abu Abdul Gawi، ذو رتبة عالية في الجماعة وكان يُهيّأ ليخلف أباه في قيادة جماعة أبو سياف في سولو حتى مقتله في عام ٢٠٠٧.

-   ظهر في شريط فيديو مع Umar Patek (QDi.294)

-   في عامي 2016 و 2017، أفيد عن حدوث خلاف بين Sahiron و Hapilon بعد أن بايع هذا الأخير أبا بكر البغدادي، المدرج في القائمة تحت اسم إبراهيم عواد إبراهيم علي البدري السامرائي (QDi.299)، زعيم تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (تنظيم الدولة الإسلامية)، المدرج في القائمة بوصفه تنظيم القاعدة في العراق (AQI) (QDe. 115)

وقد ارتكب Radulan Sahiron عدة أعمال عنف وحشية انطوت على تفجيرات وغيرها من الهجمات ضد المدنيين والمسؤولين الحكوميين، علاوة على عمليات خطف لرعايا فلبينيين ورعايا أجانب.

-   في نيسان/أبريل ٢٠٠٠، كان Sahiron أحد القادة الرئيسيين في عمليات الاختطاف التي جرت في جولو/سيبادان وتعرّض لها 21 شخصا من رعايا ألمانيا وجنوب أفريقيا وفرنسا والفلبين وماليزيا، ونفّذها Sahiron و 4 عناصر أخرى من جماعة أبو سياف.

-   في عام ٢٠٠٢، أصدر الأمر لجماعة أبو سياف بالقيام بالتفجيرات في جزيرة جولو، مما أسفر عن قتل وجرح عشرات المدنيين. وقد جُمّعت أجهزة التفجير المرتجلة المستخدمة في التفجيرات في مقر Sahiron في معسكر توبيغ توه توه، بجزيرة جولو.

-   بعد أن اختطفت جماعة أبو سياف أربعة رهائن من على ظهر السفينة MT Singtec Marine 88  في حزيران/يونيه ٢٠٠٢، سُلّم ثلاث من الرهائن الأربع إلى زعيم الجماعة Sahiron الذي احتجزهم. وفي حزيران/يونيه ٢٠٠٢، وعد Sahiron بإيقاف عمليات الاختطاف في جزيرة جولو مقابل دفع فدية.

-   في آب/أغسطس 2002، استلم Sahiron أربع مخطوفات فلبينيات واحتجزهن في جزيرة جولو.

-   في تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٠٢، طلب Sahiron 16 مليون بيزو فلبيني (أي أكثر من ٠٠٠ ٣٠٠ دولار) مقابل الإفراج عن سبع رهائن، بمن فيهم النساء الفلبينيات الأربع.

-   بحلول كانون الأول/ديسمبر ٢٠٠٣، كان Radulan Sahiron قد حصل من مشاركته في عمليات الاختطاف على ما مجموعه 35 مليون بيزو فلبيني (حوالي ٠٠٠ ٦٣٥ دولار) من المبالغ المدفوعة فدية.

-   في تموز/يوليو ٢٠٠٨، ضلع Sahiron في اختطاف الصحافية Ces Drilon والفريق العامل معها، ثم أُطلق سراحهم بعد دفع فدية.

-   في آب/أغسطس ٢٠٠٨، قتل مسلّحون تابعون لـ Sahiron أربعة أفراد عسكريين وجرحوا عشرة آخرين في بلدة باتيكول في سولو.

-   في تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٠٨، وقع هجوم آخر أدّى إلى جرح ثلاثة أفراد عسكريين في البلدة نفسها.

-   في كانون الثاني/يناير ٢٠٠٩، ضلع Sahiron في اختطاف ثلاثة من العاملين في المجال الإنساني في جولو. وفي هذا الصدد، نفذ مقاتلون بقيادة Sahiron هجوما على شاحنة عسكرية أسفر عن إصابة ستة من أفراد الجيش الفلبيني ثم هجوما على معسكر في بلدة باتيكول أسفر عن جرح العديد من المدنيين والأفراد العسكريين.